أخواني أخواتي في معترك الحياة وزحمة الاحتكاك اليومية بين البشر قد يخطئ البعض منا بحق الاخر بكلمة أو تصرف أو أي موقف جارح وتبقى كلمة (آسف) تخفيفاً أو مسحاً لنار الغضب الا أن طرق الاعتذار تختلف من شخص للأخر فمثلاً من يبادر بالأعتراف والاعتذار فيبادر بالمحبة والسلام، وآخر يقدم هدية الاعتذار ونجد البعض وهذا هو محور حديثنا ونقاشنا يصر على عدم الاعتذار حتى لو فقده ذلك صديقاً او شخصاً عزيزاً {غطرسه وتكبر وحماقه}..
فلماذا يرفض الاعتذار هل بسبب نشأته؟ ام تركيبته النفسية؟ ام اسباب اخرى!!